العلاقه بين الدولار والمسيح الدجال

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

يوم عن يوم تضهر لنا مكائدهم .. خططهم .. ما رسمو و خططوا له لمئات السنين

لحكم العالم و نشر الفساد و الظلم فيه تحقيقا لرغبات اسيادهم من شياطين الجن

تضهر لنا الحقائد يوما بعد يوم لتكشف الاعيبهم الدنيئة للسيطرة على العالم
هاهي اليوم يكشف لنا اخوانا مالم نعرف حتى نعرف
يكشفون العلاقة بين الدولار الاميركي و الدجال .. المسيخ الدجال

اترككم مع الموضوع




الهرم يرمز الى مثلث هرمي على جزيره
والعين عين المسيح الدجال




الشرح من محركات البحث
على ظهر الدولار الأمريكي فئة الدولار الواحد يوجد شعاران احدهما على اليسار رمز الماسونية و جماعة النورانيين و توجد كلمات و أرقام أسفل الدائرة التي هي على اليسار كلمة (The Great Seal) و معناها الخاتم الأعظم و هو إشارة إلى شعار الماسونية


و تحت الشكل الهرمي المثلث كلمة (Novus Ardoseclarum) و ترجمتها (النظام العالمي الجديد) و هذا ما يصبوا إليه اليهود عن طريق الماسونية و الدول الكبرى المعاونة لهم و الأرقام اللاتينية أسفل الهرم هي تاريخ إنشاء النظام العالمي الجديد باندماج النورانيين و الماسونيين في منظمة واحدة في أيار عام 1776م


و تظهر فوق الهرم كلمتان على شكل قوس داخل الدائرة (Anuit coeptis) و ترجمتها و معناها (نظامنا اكتمل) و تلك اشارة واضحة الى اتحاد النورانيين مع الماسونية لإيجاد حكومة عالمية واحدة تحكم العالم الممثلة في الولايات المتحدة الأمريكية
هذا هو شعار الماسونيين على ظهر الدولار الأمريكي كما هو بتواريخه و رموزه


و الدائرة على اليمين رمز آخر يظهر فيه نسر ذو جناحين يرمز إلى القوة و السيطرة و الإنطلاق و يتركز النسر على قاعدة الشمعدان ذات سبع الأصابع و بين طرفي الجناحين صورة نجمة داوود السداسية اليهودية داخلها ثلاث عشرة نجمة سداسية أيضا و ترمز النجمة السداسية و الرقم 13 عدد القبائل اليهودية المؤسسة لبني اسرائيل هم اثني عشر سبطا و هم أولاد يعقوب النبي عليه السلام و هناك سبط ثالث عشر هم اليهود من غير هؤلاء الاسباط الاثني عشر


و اتخاذ الهرم رمزا للماسونيين في شعارهم إنما يدل على أن المنظمة سرية غاية في الغموض فالهرم المصري الذي لايزال غامضا في أسباب بنائه من قبل الذين قاموا ببنائه حسبما قيل أنهم الفراعنة ملوك مصر القدماء أو أنه بني قبل الطوفان قبل الفراعنة


و في رأي الأب بات روبرتسون زعيم الأصولية البروتستانية في أميركا أن هذا الشعار على الدولار لا علاقة له بتحرير أمريكا و أن صاحبه هو أدم وايز هاوبت مؤسس المنظمة الشيطانية النورانية التي اخترقت الماسونية و الحزب الشيوعي في روسيا و المائدة المستديرة في انجلترا و مجلس العلاقات الأمريكية و مجلس الاحتياطي الفيدرالي و اخترقت كل شيء في أمريكا
و أضاف أن الذي صمم هذا الختم الشعار على الدولار هو تشارلز تومبسون عضو الكونجرس القاري و كان ماسونيا مخلصا
وقد ذكر الكاتب بيار هيبيس في كتايه أن الدولار الأمريكي هو عملة صهيونية خالصة و أن ملك الصهيونية قد وضع خاتمه على عملته التي حكم بها العالم و يبشر من خلالها بنظامه العالمي الجديد .............




وهنا أدرج تحليل أحدهم لرموز الدولار >>
هناك معتقدات يعتقدها اهل الكتابين (اليهود والنصارى) منها الصحيح والكثير منها خاطيء.


1-على ظهر الدولار ، تجد في الجهة اليمنى شعار النسر ، فوق رأسه نجمة سداسية ، بداخلها 13 نجمة سداسية صغيرة، وبرجله اليسرى13 سهم حرب، واليمنى 13 ورقةزيتون في غصن واحد.


الشرح


1-1- النجمة السداسية هي رمز الصهيونية العالمية ، وضعت بألأعلى بقصد تنظيمي ، والمقصود منه ان كل من هو تحته ، هو مسخر لخدمة الصهيونية العالمية.


1-2-النسر هو شعار الماسونية العالمية ، يدخل تحتها كل المؤسسات المشبوهة والخفية ، والعجيب ان النسر هو العلامة (لأقوي نظام عسكري) (في كل دولة) في جميع دول العالم.


1-3-فالماسونية مسخرة بتلك القدرة العسكرية (للحكم) ، ولخدمة الصهيونية العالمية بالميزات التالية :-
1-3-1- اما سلماً أغصان الزيتون.
1-3-2- اما بالقوة أسهم الحرب.
1-3-3- اما بالطعام - مثل الحال الان بالعراق (البترول مقابل الطعام)
والمقصود من ذلك هو تسخير العالم لخدمتهم باحدى الثلاث القوى السابقة. تأمل وضع العالم اليوم، وقارنه بتلك الثلاث الطرق.


2-واما في الجهة اليسرى من الدولار،فتجد شكل هرمي من 13 مستوى، وفوقه مثلث صغير وبداخله عين (واحد).


2-1- يعتقد اليهود بأنهم اذا ملكوا الأقتصاد العالمي ، فان الوقت قد حان لملكهم المنتظر (ملك السلام) كما يسمونه، والمقصود به الدجال ان يحكم الأرض.


الهرم ليس هو هرم مصر، ولكنه التسلسل الهرمي المالي العالمي و الذي تصب نهايته في يد اليهود الملاعين. أنظر في يد من يصب الأقتصاد العالمي؟



طريقة اليهود للتحكم في العالم:
أ- التحكم بالأقتصاد العالمي:
ان تكون القوة (الأقتصادية المؤثرة) في ايديهم ، او في يد من يثقون في ولاءهم لهم و المقصود براس المال (العالمي) المؤثر وليس اي اقتصاد وخاصة في العالم العربي او الآسلامى.


ب-التحكم بالأعلام العالمي
ان تكون القوة (الأعلامية المؤثرة) في ايديهم ، او في يد من يثقون في ولاءهم لهم (و المقصود بالأعلام العالمي) المؤثر وليس اي اعلام.


ج-التحكم بالثقافة العالمية: (ويدخل الدين تحت الثقافة عندهم)
ان لايسمح لأي جهد ديني يؤثر على الوجود الصهيوني او الهيمنة الصهيونية العالمية وخاصة في العالم العربي او الآسلامى.



3- تحت الهرم قوس مكتوب بداخله(THE GREAT SEAL) يعني الطوق الأعظم .
لفهم هذه النقطة نحتاج لفهم ثلاث نقاط :
الأولى:
العلم الإسرائيلي و الخطين الأزرقين والنجمة السداسية الزرقاء,هي حدود اسرائيل الكبرى أي من الفرات الى النيل .
ثانيا:
التحكم المائي ولاحظ ان مياه دجلة والفرات تصب الان في البحر الأبيض المتوسط وسوف يباع لسوريا والعراق والعالم العربي ، مثلما تم التوقيع موخرا بين شارون و تركيا، وعما قريب تغيير مصابات النيل لتصب في افريقيا الوسطى، حسني مبارك قال اول ما سمع الخبر قبل ستة سنوات حأضرب وح...وح... ولما عبت امريكا جيبه سكت ، احد الكتاب كتب له 16 مرة في الجرايد " ولا حياة لمن تنادي".
ثالثاً:
التحكم الجغرافي في المداخل للمنطقة مايجاد القوات والإتصالات المطلوبة للتحكم في مضيق هرمز والمندب.




4- فوق المثلث كلمة annuit cueptis
يؤمن اليهود وهم من أوجد المذهب البروتستانتي في امريكا ، ودعموه ماليا ليدعموه سياسيا، بضرورة ايجاد خط دفاعي اول قبل ان تكون المواجهة المباشرة بين المسلمين واليهود ولذلك اوجدوا من مئات السنين المذهب البروتستانتي .


ومن ذلك زيارة الباباالأخيرة لسوريا وقبلها لمصر وفلسطين , والمقصود منها هو كثلكة ( تحويلهم الى كاثوليك) نصارى الشام ، ولايخفى عليكم ان نصارى الشام ، وأقباط مصر ، ونصارى روسيا والسودان وتركيا وشرق اوروبا كلهم يتبعون الكنيسة الشرقية كلهم ملة واحدة.
والمقصود من العلامة التي على الدولار هو توحيد المذاهب النصرانية المعاصرة ضد الآسلام كخطوة اولى ثم من بعدها كما قال الله (الدين كله) والذين يعملون له تحت غطاء " حوار الحضارات" وما شابهه من مسميات

شكرا على المتابعه