المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الياسمين البلدي | ||||
Admin | ||||
yasmin | ||||
ملاك روحي | ||||
رفاه | ||||
القلب الكبير | ||||
وسيلة | ||||
happy creative | ||||
rama | ||||
بتول الريس |
قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
تمثل القراءه وتنمية ميولها لدى الأطفال مطلبا تربويا وثقافيا نظرا لما يتسم به عالم اليوم من انفجار معرفي سريع ومتغير لم يعد التعليم الرسمي كافيا لملاحقته ...
كما يمكن للقراءة أن تساعد الطفل في عملية النمو من جميع جوانبه وخاصة النمو الاجتماعي والعاطفي والإدراكي والجسمي ..
فبالنسبة للنمو الجسمي:
فإن القراءه تخفف عبء الحياه الروتينة وتشعرهم بالإرتياح وخاصة بعد مجهود اللعب أو إنتهاء الأنشطه الحركيه التي تتطلب جهدآ.
وبالنسبه للنمو الإجتماعى:
تساعد الطفل على تفهم نوعية ومعنى العلاقات الاجتماعية التي تربط بين أفراد المجتمع .
وبالنسبه للنمو العاطفي :
عندما يتقمص الأطفال شخصيات القصه فإنها تتيح لهم التعبير عن عواطفهم .
والقراءه من أهم وسائل كسب المعرفه والحصول على المعلومات فهي تمكن من الإتصال المباشر بالمعارف الإنسانية في حاضرها وماضها .. وتمهد القراءه للطفل الإستقلال عن أبويه , وعن الكبار بوجه عام.
وقد أوضحت بعض الدراسات أنه كلما كان هناك تبكير في تثقيف وإثراء خبرات الأطفال بالكتب والقصص قبل المرحلة الابتدائية، كان استعدادهم للتعلم والقراءة والكتابة أفضل.
ومن المهم أن تعرف قدرات أبنائك، وما الذي يجب أن تقدمه لهم في كل مرحلة عمرية، وإليك بعض الإرشادات المهمة في هذا الصدد:
1- ثبت أن الأطفال يحبون سماع أصوات والديهم حتى لو لم يفهموا ماذا تعني تلك الأصوات، كما أن استخدام طبقات الصوت وتعبيرات الوجه المختلفة أيضًا يساعد الأطفال الصغار على زيادة انتباههم وإطالة فترته، ويجب أن تتاح للطفل الفرصة للإمساك بالكتاب فهذه الخطوة تمكن الطفل عند بلوغه سنة واحدة من اكتشاف الكتاب كمادة محسوسة، وهذا إنجاز كاف عند هذه السن.
2-وعندما يكمل الطفل السنة الثانية فمن الممكن تشجيعه على القراءة بأن نطلب منه الإشارة إلى صور وأسماء الأشياء
3- وعندما يبلغ الأطفال سن الثالثة فإنه يمكن دفعهم للمشاركة في قصة تقرأ عليهم، كما يطلب منهم وصف أحداث صفحة واحدة بعد قراءتها لهم.
4- بعد سن الرابعة يستطيع الأطفال تعلم سرد قصة مبسطة والمشاركة في القراءة والكتابة، وذلك ضمن برنامج لعبهم.
5- في سن الخامسة وما فوق فإن الأطفال الذين يعرفون الحروف والأصوات يمكن أن يُطلب منهم التعرف على الحروف والكلمات في الصفحة، ويمكن استخدام صورة وبطاقات عليها حروف لمساعدة الأطفال على التدرب على مهارات الكتابة.
**اختيار القصة المناسبة للمرحلة العمرية:
- الأطفال قبل المدرسة يناسبهم القصص القصيرة التي تدور موضوعاتها حول الحيوانات والأطفال. والقصص الكوميدية أو الفكاهية.
- الأطفال (6-10 سنوات) يحبون القصص الخرافية التي تتحدث عن الشخصيات الخارقة والمغامرات، كما يجذبهم القصص المنقولة من الثقافات الأجنبية لما فيها معارف مشوقة.
- الأطفال الأكبر سنًا (10-12 سنة) يتقبلون القصص الواقعية وقصص الأبطال التي تتضمن شخصية إيجابية، كما تستهويهم المغامرات والأساطير الشعبية أو حكايات ألف ليلة وليلة.
-يمكن تقسيم القصة الواحدة لعدد جلسات بالنسبة للأطفال الكبار، وأما الصغار فيفضل القصص ذات النهاية السريعة لعدم قدرتهم على التركيز والانتباه لمدة طويلة.
وأثبتت البحوث والدراسات أن الطريقة التي تقرأ بها لأطفالك هي أهم عامل مؤثر على ربطهم بالكتاب؛ فهي أكثر أهمية من الكم الذي تقرؤه لهم، فمن المهم أن تشجع طفلك على المشاركة في أثناء القراءة، وإلا فإن استفادته من القراءة ستكون محدودة وستكون شبه منعدمة إذا كان مستمعًا ساكنًا.
والأطفال الذين يُشاركون أثناء القراءه يُحققون مستويات متقدمة في تنمية الثروة اللغوية كما أثيتت الدراسات .
ومشاركة الأبناء تتمثل في:
- دفعهم وتشجيعهم على الاندماج في الحوار والتعليق على بعض أحداث القصة.
- وتعليق الوالدين على ما يقوله الأطفال عن القصة.
- ومن ثم الثناء على تعليقاتهم ومحاولاتهم.
وإليك بعض الخطوات العملية التي يمكن أن تثري خبرات الأطفال بصرف النظر عن عمر الطفل:
1- أجلس الطفل في وضع قريب حميم في أثناء القراءة، وأتح له الفرصة للمس الصفحات وتقليبها كأسلوب من أساليب المشاركة.
2- يجب إشراك الطفل وربطه بما يُقرأ له عن طريق طرح الأسئلة، ذات الإجابات المفتوحة، مثل: ماذا يحدث الآن؟ ما الذي سيحدث بعد ذلك في رأيك؟
3- التخطيط لجعل قراءة كتاب أو قصة حدثًا مميزًا في اليوم يجب التطلع إليه بفارغ من الصبر.
4- يجب تشجيع الطفل على تمثيل بعض الأدوار من قصص تمت قراءتها معه وتكون مألوفة لديه ويستخدم فيها بعض ألعابه، وتشجيعه على ذلك لتنمية الخيال والقدرة على التفكير.
وأخيرًا وطفلك يتقدم نحو إدراك الرابط بين اللغة المكتوبة والقصص، لا تقلق من الأخطاء التي يرتكبها بقدر حرصك على تشجيعه على بذل الجهد والحصول على أفكار جديدة؛ لأن ذلك هو السبيل لإكسابه القدرة على التفكير والإبداع .
تحدث مع أبنائك:
ولا بد من تخصيص وقت لهذا الغرض بعيدًا عن مقاطعات الراديو والتلفزيون.
والمحادثه يمكن أن تأخذ الشكل التالي:
اجعل طفلك يقرأ معك ويقرأ لك حتى وإن لم يتمكن بعد من إجادة القراءة، ثم اطلب منه أن يعيد عليك القصة بلغته الخاصة؛ فهذه الطريقة تجعل الطفل مرتبطًا بالقراءة وتنمي ثروته اللغوية وقدرته على الاستيعاب.
في البداية يتم انتقاء المواد العاطفية التي عادة ما تجذب الأطفال، ومن المهم انتقاء الكتب التي يوجد بها شخصيات يحبها الأطفال ويودون تقليدها أو تقمصها أو تتحدث عن خبرات وتجارب أو صفات موجودة في أبنائك.
ويمكن أيضًا استخدام أساليب عملية، مثلاً أن تطلب من أبنائك قراءة ما يكتب على المعلبات ولوحات الطرق، وعندما يكبرون اطلب منهم مشاركتك في قراءة المقالات في الجرائد والمجلات وفي المواضيع التي يحبونها.
احمل بعض الكتب إلى الأماكن التي يمكن أن تُجبر على قضاء وقت طويل مع ابنك فيها، كالانتظار في المطارات أو الوقوف في صف طويل أو في عيادة الطبيب.
كما علينا تنويع المواد التي يقرؤها الأطفال فيفترض أن يقرءوا قصصًا حقيقية، ومغامرات.. وتاريخ.. وقراءات عاطفية.. فالأطفال لا يعرفون الخيارات حتى توضع بين أيديهم ويتعرفون عليها، عند ذلك يمكنهم الاختيار وتحديد ما يودون قراءته..
وحين تكتشف مثلا أن أبناءك مهتمون بقراءة الموضوعات الضاحكة أو الباسمة فلا تنهرهم؛ لأن ذلك يعد مرحلة ستؤدي إلى ربطهم بالكتاب ولن تقتصر قراءتهم إلى الأبد على هذا النوع.
ولمساعدة الأبناء على أن يكونوا (قارئين أصحاب ثقافة شمولية):
حدد يومًا في الأسبوع لزيارة العائلة إلى المكتبة، فإذا تعود الأطفال مثل هذه الزيارات فسينتظرونها بفارغ الصبر.
حدد وقتًا، وسمه (وقت القراءة العائلية).
تمثل القراءه وتنمية ميولها لدى الأطفال مطلبا تربويا وثقافيا نظرا لما يتسم به عالم اليوم من انفجار معرفي سريع ومتغير لم يعد التعليم الرسمي كافيا لملاحقته ...
كما يمكن للقراءة أن تساعد الطفل في عملية النمو من جميع جوانبه وخاصة النمو الاجتماعي والعاطفي والإدراكي والجسمي ..
فبالنسبة للنمو الجسمي:
فإن القراءه تخفف عبء الحياه الروتينة وتشعرهم بالإرتياح وخاصة بعد مجهود اللعب أو إنتهاء الأنشطه الحركيه التي تتطلب جهدآ.
وبالنسبه للنمو الإجتماعى:
تساعد الطفل على تفهم نوعية ومعنى العلاقات الاجتماعية التي تربط بين أفراد المجتمع .
وبالنسبه للنمو العاطفي :
عندما يتقمص الأطفال شخصيات القصه فإنها تتيح لهم التعبير عن عواطفهم .
والقراءه من أهم وسائل كسب المعرفه والحصول على المعلومات فهي تمكن من الإتصال المباشر بالمعارف الإنسانية في حاضرها وماضها .. وتمهد القراءه للطفل الإستقلال عن أبويه , وعن الكبار بوجه عام.
وقد أوضحت بعض الدراسات أنه كلما كان هناك تبكير في تثقيف وإثراء خبرات الأطفال بالكتب والقصص قبل المرحلة الابتدائية، كان استعدادهم للتعلم والقراءة والكتابة أفضل.
ومن المهم أن تعرف قدرات أبنائك، وما الذي يجب أن تقدمه لهم في كل مرحلة عمرية، وإليك بعض الإرشادات المهمة في هذا الصدد:
1- ثبت أن الأطفال يحبون سماع أصوات والديهم حتى لو لم يفهموا ماذا تعني تلك الأصوات، كما أن استخدام طبقات الصوت وتعبيرات الوجه المختلفة أيضًا يساعد الأطفال الصغار على زيادة انتباههم وإطالة فترته، ويجب أن تتاح للطفل الفرصة للإمساك بالكتاب فهذه الخطوة تمكن الطفل عند بلوغه سنة واحدة من اكتشاف الكتاب كمادة محسوسة، وهذا إنجاز كاف عند هذه السن.
2-وعندما يكمل الطفل السنة الثانية فمن الممكن تشجيعه على القراءة بأن نطلب منه الإشارة إلى صور وأسماء الأشياء
3- وعندما يبلغ الأطفال سن الثالثة فإنه يمكن دفعهم للمشاركة في قصة تقرأ عليهم، كما يطلب منهم وصف أحداث صفحة واحدة بعد قراءتها لهم.
4- بعد سن الرابعة يستطيع الأطفال تعلم سرد قصة مبسطة والمشاركة في القراءة والكتابة، وذلك ضمن برنامج لعبهم.
5- في سن الخامسة وما فوق فإن الأطفال الذين يعرفون الحروف والأصوات يمكن أن يُطلب منهم التعرف على الحروف والكلمات في الصفحة، ويمكن استخدام صورة وبطاقات عليها حروف لمساعدة الأطفال على التدرب على مهارات الكتابة.
**اختيار القصة المناسبة للمرحلة العمرية:
- الأطفال قبل المدرسة يناسبهم القصص القصيرة التي تدور موضوعاتها حول الحيوانات والأطفال. والقصص الكوميدية أو الفكاهية.
- الأطفال (6-10 سنوات) يحبون القصص الخرافية التي تتحدث عن الشخصيات الخارقة والمغامرات، كما يجذبهم القصص المنقولة من الثقافات الأجنبية لما فيها معارف مشوقة.
- الأطفال الأكبر سنًا (10-12 سنة) يتقبلون القصص الواقعية وقصص الأبطال التي تتضمن شخصية إيجابية، كما تستهويهم المغامرات والأساطير الشعبية أو حكايات ألف ليلة وليلة.
-يمكن تقسيم القصة الواحدة لعدد جلسات بالنسبة للأطفال الكبار، وأما الصغار فيفضل القصص ذات النهاية السريعة لعدم قدرتهم على التركيز والانتباه لمدة طويلة.
وأثبتت البحوث والدراسات أن الطريقة التي تقرأ بها لأطفالك هي أهم عامل مؤثر على ربطهم بالكتاب؛ فهي أكثر أهمية من الكم الذي تقرؤه لهم، فمن المهم أن تشجع طفلك على المشاركة في أثناء القراءة، وإلا فإن استفادته من القراءة ستكون محدودة وستكون شبه منعدمة إذا كان مستمعًا ساكنًا.
والأطفال الذين يُشاركون أثناء القراءه يُحققون مستويات متقدمة في تنمية الثروة اللغوية كما أثيتت الدراسات .
ومشاركة الأبناء تتمثل في:
- دفعهم وتشجيعهم على الاندماج في الحوار والتعليق على بعض أحداث القصة.
- وتعليق الوالدين على ما يقوله الأطفال عن القصة.
- ومن ثم الثناء على تعليقاتهم ومحاولاتهم.
وإليك بعض الخطوات العملية التي يمكن أن تثري خبرات الأطفال بصرف النظر عن عمر الطفل:
1- أجلس الطفل في وضع قريب حميم في أثناء القراءة، وأتح له الفرصة للمس الصفحات وتقليبها كأسلوب من أساليب المشاركة.
2- يجب إشراك الطفل وربطه بما يُقرأ له عن طريق طرح الأسئلة، ذات الإجابات المفتوحة، مثل: ماذا يحدث الآن؟ ما الذي سيحدث بعد ذلك في رأيك؟
3- التخطيط لجعل قراءة كتاب أو قصة حدثًا مميزًا في اليوم يجب التطلع إليه بفارغ من الصبر.
4- يجب تشجيع الطفل على تمثيل بعض الأدوار من قصص تمت قراءتها معه وتكون مألوفة لديه ويستخدم فيها بعض ألعابه، وتشجيعه على ذلك لتنمية الخيال والقدرة على التفكير.
وأخيرًا وطفلك يتقدم نحو إدراك الرابط بين اللغة المكتوبة والقصص، لا تقلق من الأخطاء التي يرتكبها بقدر حرصك على تشجيعه على بذل الجهد والحصول على أفكار جديدة؛ لأن ذلك هو السبيل لإكسابه القدرة على التفكير والإبداع .
تحدث مع أبنائك:
ولا بد من تخصيص وقت لهذا الغرض بعيدًا عن مقاطعات الراديو والتلفزيون.
والمحادثه يمكن أن تأخذ الشكل التالي:
اجعل طفلك يقرأ معك ويقرأ لك حتى وإن لم يتمكن بعد من إجادة القراءة، ثم اطلب منه أن يعيد عليك القصة بلغته الخاصة؛ فهذه الطريقة تجعل الطفل مرتبطًا بالقراءة وتنمي ثروته اللغوية وقدرته على الاستيعاب.
في البداية يتم انتقاء المواد العاطفية التي عادة ما تجذب الأطفال، ومن المهم انتقاء الكتب التي يوجد بها شخصيات يحبها الأطفال ويودون تقليدها أو تقمصها أو تتحدث عن خبرات وتجارب أو صفات موجودة في أبنائك.
ويمكن أيضًا استخدام أساليب عملية، مثلاً أن تطلب من أبنائك قراءة ما يكتب على المعلبات ولوحات الطرق، وعندما يكبرون اطلب منهم مشاركتك في قراءة المقالات في الجرائد والمجلات وفي المواضيع التي يحبونها.
احمل بعض الكتب إلى الأماكن التي يمكن أن تُجبر على قضاء وقت طويل مع ابنك فيها، كالانتظار في المطارات أو الوقوف في صف طويل أو في عيادة الطبيب.
كما علينا تنويع المواد التي يقرؤها الأطفال فيفترض أن يقرءوا قصصًا حقيقية، ومغامرات.. وتاريخ.. وقراءات عاطفية.. فالأطفال لا يعرفون الخيارات حتى توضع بين أيديهم ويتعرفون عليها، عند ذلك يمكنهم الاختيار وتحديد ما يودون قراءته..
وحين تكتشف مثلا أن أبناءك مهتمون بقراءة الموضوعات الضاحكة أو الباسمة فلا تنهرهم؛ لأن ذلك يعد مرحلة ستؤدي إلى ربطهم بالكتاب ولن تقتصر قراءتهم إلى الأبد على هذا النوع.
ولمساعدة الأبناء على أن يكونوا (قارئين أصحاب ثقافة شمولية):
حدد يومًا في الأسبوع لزيارة العائلة إلى المكتبة، فإذا تعود الأطفال مثل هذه الزيارات فسينتظرونها بفارغ الصبر.
حدد وقتًا، وسمه (وقت القراءة العائلية).
رد: قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنتقاء رائع لموضوع مهم جداً
وادعوا كل والدين للقراءه لابنائهم لانه بالفعل مطلب تربوي ثقافي
بوركت جهودك
مالت عليك أغصان الجنة وأسقاك الله من أنهارها
إنتقاء رائع لموضوع مهم جداً
وادعوا كل والدين للقراءه لابنائهم لانه بالفعل مطلب تربوي ثقافي
بوركت جهودك
مالت عليك أغصان الجنة وأسقاك الله من أنهارها
الياسمين البلدي- مشرف عام للمنتدى
- عدد المساهمات : 1019
نقاط : 1562
تاريخ التسجيل : 05/12/2009
العمر : 66
الموقع : سوريا
رد: قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
موضوع مفيد ونافع جدا
ملاحظة: عندما أضع بحث على الغوغل على عنوان من العناوين المطروحة في المنتدى لانجده في موقعكم؟؟؟؟؟؟
ملاحظة: عندما أضع بحث على الغوغل على عنوان من العناوين المطروحة في المنتدى لانجده في موقعكم؟؟؟؟؟؟
وسيلة- عضو شرف
- عدد المساهمات : 83
نقاط : 120
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
رد: قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
هلأ بعمل إشهار جديد للموقع
وإنتي حاولي تضيفي الرابط بالصفحات يلي بتزوريها
وإنتي حاولي تضيفي الرابط بالصفحات يلي بتزوريها
رد: قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
مشي الحال إنتي حطي بحث عن هاد الموضوع وشوفي
قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
رد: قارئ اليوم قائد الغد.. " أهمية القراءة للطفل "
حتى عملتلك على غوجل نسخة مخبأة للمواضيع الهامة متل كتيب أي منقبل ينقلبون ولو نحذف من الموقع بيضل نسخة مخبأة على جوجل
منيح يلي قلتيلي ما كنت منتبها
الله يجزيك الخير يارب وشدي حيلك بالصفحة مو عملناها حتى ما تفوتي عليها
منيح يلي قلتيلي ما كنت منتبها
الله يجزيك الخير يارب وشدي حيلك بالصفحة مو عملناها حتى ما تفوتي عليها
مواضيع مماثلة
» اللعب بالنسبة للطفل الكفيف
» العلاج السلوكي للطفل العدواني
» أهمية التمارين لمستخدمي العكازات
» القراءة أولا
» العلاج السلوكي للطفل العدواني
» أهمية التمارين لمستخدمي العكازات
» القراءة أولا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 21, 2022 12:44 pm من طرف Admin
» التحضير لإستقبال ضيفنا الغالي شهر رمضان المبارك
الأحد مايو 19, 2013 1:42 am من طرف Admin
» نداء لجميع أعضار المنتدى المسجلين وغير المسجلين
الأحد مايو 19, 2013 1:24 am من طرف Admin
» إعلان هام
الأحد ديسمبر 23, 2012 4:30 pm من طرف Admin
» الأمل ، روح أخرى ، إن فقدتها فلا تحرم غيرك منها
الأربعاء ديسمبر 12, 2012 3:35 am من طرف الياسمين البلدي
» فاكهة هذه الأيام
الأربعاء ديسمبر 12, 2012 3:14 am من طرف الياسمين البلدي
» خطرة إطلاق البصر ومشاهدة المناظر الاباحية
الجمعة ديسمبر 07, 2012 7:36 am من طرف Admin
» ماهو الفرق بين من يتلفظ بالحُب ومن يعيشه ؟
الأحد أكتوبر 07, 2012 3:47 am من طرف الياسمين البلدي
» المسلم والثقه بالنفس
الأحد أكتوبر 07, 2012 3:44 am من طرف الياسمين البلدي
» صحيح أحاديث فضائل الشام ودمشق للشيخ الالباني رحمه الله
الإثنين أكتوبر 01, 2012 6:52 am من طرف الياسمين البلدي
» غرس العمل التطوعي في أطفالنا
الثلاثاء سبتمبر 18, 2012 9:45 am من طرف Tawfeek Barbour
» الحكمه من تعدد زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام
الأربعاء سبتمبر 05, 2012 3:48 am من طرف الياسمين البلدي
» وقل ربّ زدني علماً/ لطائف من خواطر الشعراوي
الإثنين سبتمبر 03, 2012 2:40 am من طرف وسيلة
» من روائع رمضان:
السبت أغسطس 25, 2012 10:08 am من طرف Admin
» من يبكي عليكم إذا وافتكم المنية؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:52 am من طرف وسيلة